كاتبٌ وشاعر سوري مُقيم في دمشق، عمل في الصحافة الأدبية، وله العديد من المقالات المنشورة في عددٍ من المواقع والصُّحف العربية. صدرت له مجموعةٌ شعرية بعنوان “مواعيد”، وله تحت الطبع مجموعةٌ أُخرى بعنوان “أعطِني نهري وخُذ ضفّتَيك”.
كان عليَّ تذكير الحارس بأنَّ المبنى مرتبطٌ بشخصيةٍ تاريخية بارزة، ويضمُّ متحفاً لمقتنياتها، وبأنَّ المتاحف أُنشئت لتُزار. في النهاية، اكتفى بإرشادي إلى المتحف، وهو الغرفة التي رحل فيها الأميرُ بعد حياة صاخبة قضى قرابة ثمانية وعشرين عاماً مِنها في دمشق.