يُخبرنا مولود قاسم نايت بلقاسم بأنّ "جمعية العلماء" تأخّرت عن إعلان مساندتها للثورة التحريرية حتى 1956. فبينما كانت الثورة تدخل شهرها السادس، دعت الجمعية الجزائريّين إلى "النضال السلمي" في "حركة سياسية".
في هذا الحوار، تتحدّث الكاتبةُ الأميركية عن محطّاتٍ كثيرة مِن حياتها؛ بدءاً مِن نيويورك ووصولاً إلى الجزائر التي كانت شاهدةً على لحظتَين أساسيّتَين مِن تاريخها المُعاصر: لحظة الكفاح التحرُّري، ولحظة الاستقلال التي عايشت خلالها ميلادَ الدولة المستقلّة.