ماتريكس

في حوض أسماك زوكربيرغ

في حوض أسماك زوكربيرغ

بتنا أشبهَ بأسماك في حوض بلّوري عملاق يَرمي فيه زوكربيرغ ما يمدُّنا بالحياة متى شاء. فإن سها عن ذلك لحظةً واحدة، متنا على الفور. تحوّلَت المنصّاتُ الاجتماعية إلى رحِمٍ كبيرة، ونحنُ داخلَها مثل أجنّة لا تحيا من دون الحبل السرّي الذي تمدُّنا بِه هواتفُنا.
قصص رائجة
معذرة, لا يوجد محتوي لعرضه!