على مدار سنوات، كانت ضحكةُ خوان خويا بورخا، الذي رحل أمس، الأكثَر استخداماً على الإنترنت في معرَض السخرية. يكفي، فقط، إضافةُ ترجمةٍ مختلَقةٍ إلى المقطَع الأصلي حتى يبدو الحوارُ مطابِقاً للقصّة المفبرَكة، أيّاً كان الموضوعُ الذي يُراد التهكُّم منه.
بات الكاتب الفرنسي جان فيليب ديبوت شهيراً، ليس بفضل مؤلّفاته، بل من خلال قناته على يوتيوب "خيمياء الرواية"، والتي أصبحت بمثابة مرجع في تقييم الكتب التي تناولها بالتقديم. "رحبة" حاورته حول لقاءات يوتيوب بالأدب.