في هذا اللقاء، يتحدّث مُؤسّس "ديسكو مغرب" عن الإستوديو الذي بدأ كمحلّ لبيع أشرطة الكاسيت ثمّ أصبح شركةً أنتجت لأبرز الفنّانين الجزائريّين خلال الثمانينيات، وبقي مبناها شاهداً على العصر الذهبي لموسيقى الراي.
"عند دراسة الأدبي الروسي، لا يُفرّق أحدٌ بين أدباء أوكرانيا وأدباء روسيا" هكذا يقول المترجم المصري يوسف نبيل في حديثٍ إلى "رحبة" يكشف فيه كيف تضرب السياقات الجيوسياسية والوقائع العسكرية بلا مبالاة تاريخاً من الألفة والتجانس.
ينطلق مشروع الناشط الإيكولوجي التونسي مِن مفارقة أنَّ شمال تونس هو أغنى مناطق البلاد رصيداً مائياً، لكنَّ سكّانه يُعانون مِن العطش. مِن هنا يُبلور أسئلةً يأمل في أنْ تُغيّر النظرة إلى مسألة المياه في بلاده.
في هذا اللقاء، يعودُ الصحافيُّ الجزائري، الذي أُفرج عنه قبل قرابة شهرَين، إلى تجربةِ السِّجن التي عاشها طيلة قرابة عامٍ كامل، قائلاً إنَّها زادته تمسُّكاً بالنضال مِن أجل حرية الصحافة: "طالما هناك صحافيٌّ واحدٌ في السِّجن، فنحنُ الصحافيّون جميعُنا مسجونون".
سخريةٌ سوداء ضمن معايير الخبر الصحافي. كانت تلك وصفةَ "المنشار" التي سُرعان ما ستسترعي الانتباه إلى صوْتٍ نقدي ساخرٍ في وقتٍ يخفت النقدُ وتتوارى السخرية لصالِح لُغةٍ خشبية ثقيلة. هنا لقاءٌ مع مؤسّس الموقع.
بات الكاتب الفرنسي جان فيليب ديبوت شهيراً، ليس بفضل مؤلّفاته، بل من خلال قناته على يوتيوب "خيمياء الرواية"، والتي أصبحت بمثابة مرجع في تقييم الكتب التي تناولها بالتقديم. "رحبة" حاورته حول لقاءات يوتيوب بالأدب.
في لقائه مع "رحبة"، يقول الفنّان الفوتوغرافي الإيراني إنَّ حركات الجسد البشريّ في أعماله تُشير إلى سعي الإنسان لانتزاع حريته ومواجهة ما يُعيقها ويتحكّمُ فيها مِن نُظم سياسيةٍ ومُحرّماتٍ دينية وأفكار بالية.